"بين المتحول والثابت" بقلم: د.ميرنا داود
مما لا شك فيه أن الجمود في الحياة يحمينا مرحلياً من عواقب التغييرات الدراماتيكية. ولكن لا يستطيع أن يحصننا لفترة طويلة. فوتيرة الحياة تستدعي منا أن نتغيّر معها. أما الجمود أو محاولة استدعاء الماضي فتحمينا لفترة وجيزة؛ ذلك أن احتياجات التغيير ستفرض نفسها في نهاية المطاف.
في الحياة كما في السياسة أمثلة كثيرة: