جهلة يحكمون... مجرمون ينتجون
منذ ما قبل الإستقلال ودون إنقطاع يحكمنا جهلة على كل الأصعدة. فمن رؤساء جمهوريات إلى رؤساء وزراء إلى قضاة إلى مدراء عامين إلى مسؤولين أمنيّين، فالأغلبية العظمى منهم جهلاء في التخطيط والفكر والتوعية ووضع القوانين والممارسات التي ترعى المواطنين وتوفر لهم فرص العمل والإنتاج والإبداع.
كل القوانين اللبنانية وكل الإتفاقات الدولية التي وقّعها لبنان أفضت إلى تقليص فرص العمل. فهاجرت الكفاءات وارتفعت البطالة وضاقت سبل العيش أمام المواطنين.
Recent comments