أصدرت وزارة التربية والتعليم العالي القرار رقم 23/l/2021 يتعلق بتنظيم الاعمال الطارئة في وزارة التربية والتعليم العالي والجامعة اللبنانية والمركز التربوي للبحوث والانماء، خلال المرحلة الاولى من مراحل التخفيف التدريجي لقيود الاغلاق الممتدة من صباح الاثنين 8/2/2021 ولغاية صباح الاثنين 22/2/2021.
وجاء في نص القرار:
"ان وزير التربية والتعليم العالي
بناء على المرسوم رقم 6157 تاريخ 21/1/2020( تشكيل الحكومة )،

وزعت هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لدار الفتوى حصصا غذائية على المحتاجين في طرابلس دعما لأهلها، تنفيذا لمشروع الأسر الفقيرة، بتوجيه من مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان الذي تمنى على رئيس الهيئة محمد خالد سنو والأعضاء المساهمة في هذه المساعدة في شكل دائم على أن تشمل مناطق طرابلس والشمال كافة، تخفيفا من أعباء الأزمة الاقتصادية عن كاهل طرابلس وأهلها من خلال دار الإفتاء في طرابلس والشمال.

 أفادت وزارة الصحة العامة باستكمال فحوص PCR لرحلات وصلت إلى بيروت وأجريت في المطار بتاريخ 3 و4 و5 و6 شباط الحالي، وأظهرت النتائج وجود تسع وثلاثين (39) حالة إيجابية.

وجاءت نتائج 3/2/2021 كالتالي:

رحلة دبي : الشركة الإماراتية رقم 953 (حالة إيجابية واحدة).
رحلة أكرا : شركة MEA رقم 576 (حالتان إيجابيتان).

وجاءت نتائج 4/2/2021 كالتالي:
رحلة أديس أبابا: الشركة الأثيوبية رقم 406 (جميعها سلبية).

 رد الوزير السابق سليم جريصاتي على ما ورد على لسان النائب أنور الخليل بالقول:
"الى الشيخ الجليل أنور، ما يستحق التدويل، تحت أي فصل، هو ملف التحاويل المشبوهة من لبنان الى الخارج، من قبل السياسيين و أصحاب النفوذ المصرفي في فترة " الريبة". فهلّا، طالبت، أم أنك معني، لا سمح الله، بمثل هذه التحاويل؟
إرفع السرية عن حساباتك علّ الشعب المحروم يعرف من هو نائبه". 

عقد المجلس السياسي في "التيار الوطني الحر" اجتماعه الدوري إلكترونيا، برئاسة النائب جبران باسيل، وبعد مناقشة جدول الأعمال أصدر بيانا قال فيه: " ينظر المجلس بقلق وألم إلى ارتفاع عدد الوفيات من جراء وباء كورونا، على الرغم من قرار الإقفال العام، ويدعو حكومة تصريف الأعمال إلى تنفيذ برنامج إغاثة مدعوم من المؤسسات الدولية يقوم من جهة على تأمين المستلزمات الطبية وعلى رأسها اللقاحات المتنوعة المصادر بكميات كافية لضمان مناعة المجتمع، وتأمين الإعانات المعيشية من جهة ثانية لتعزيز قدرات المجتمع على تحمل التبعات الاقتصادية للاقفال العام".

غرد رئيس الحزب "الديمقراطي اللبناني" الأمير طلال أرسلان عبر "تويتر": "الإستمرار بالتوقيف التعسفي لضباط مظلومين في قضية المرفأ أصبح فضيحة لا تحتمل، خصوصا أن لا صلاحيات لهم في ما يخص موجودات المرفأ ولا ضمن اختصاصهم. كفى استهتارا بكرامة الناس وكأن المطلوب جعلهم كبش فداء لتغطية فضيحة الكبار المتهمين مباشرة في هذا الموضوع... أداء لا يشجع على الاطلاق".
 

 أعلنت الأمانة العامة لجمعية مصارف لبنان، في بيان، أن "المصارف سوف تعاود العمل كالمعتاد في مقار الإدارات العامة والفروع، ابتداء من يوم الإثنين الواقع في 8 شباط الحالي، وذلك ضمن الشروط التي حددها قرار معالي وزير الداخلية والبلديات، وعلى النحو الذي يتيح تلبية خدمات الزبائن" .

 ناشدت جمعية تجار طرابلس، في بيان اليوم، وزيري الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال العميد محمد فهمي والصحة الدكتور حمد حسن، ولجنة كورونا المعنية، "تعديل قرار معاودة النشاط الإقتصادي الذي توزع على أربع مراحل بشكل تدريجي، مدة كل واحدة منها 15 يوما، وطالبت بإدراج المحال والمؤسسات التجارية ضمن المرحلة الأولى والسماح لها بإعادة فتحها، ولو بدوام جزئي من الساعة (10 - 15) وذلك رفعا لتكبد القطاع التجاري المزيد من الأضرار ومخاطر الإفلاس والإنهيار الذي تعرض له لأكثر من سنة وبشكل غير مسبوق".

أعلنت بلدية مشحا في بيان، أن "الجيش استكمل توزيع مساعدات مالية لاكثر من 150 عائلة محتاجة، في مبنى البلدية، على أن تتبعها لوائح جديدة في الأيام المقبلة .

وتوجه رئيس البلدية طلال علوش بالشكر الى قائد الجيش العماد جوزاف عون وقيادة الجيش وضباط وعناصر لواء المشاة الثاني، على "الجهود الجبارة التي يقومون بها بتوزيع المساعدة المالية للعائلات المحتاجة، والتزامهم بشرف خدمة الناس ومد يد العون لجميع اللبنانيين رغم الضغط النفسي والصحي بسبب تفشي كورونا والظروف الصعبة التي تمر بها البلاد".

 أعلنت نقابة أصحاب محطات المحروقات في لبنان، في بيان، "التخفيف التدريجي لقيود الاغلاق العام الصادر عن رئاسة مجلس الوزراء، والذي يبدأ العمل ببنوده يوم الاثنين المقبل في 8 شباط، حيث يسمح لمحطات المحروقات العمل خلال 24 ساعة من دون مغاسل السيارات، على أن تفتح هذه الاخيرة من جديد بتاريخ 22 شباط الحالي مع بدء المرحلة الثانية".

واستثنى هذا التعميم أصحاب محطات المحروقات والعاملين فيها من منع التجوال، وسمح لهم بالتنقل من والى مراكز العمل لتأمين المحروقات.