رأت "حركة الناصريين المستقلين- المرابطون"، في بيان أصدرته بعد اجتماعها الدوري عبر الوسائل التقنية الالكترونية، أن "اللبنانيين بأطيافهم الاجتماعية ومذاهبهم كافة، يعانون من المآسي التي فرضت عليهم من الطغمة الحاكمة، فيدرالية المذاهب والطوائف، جوعا وصحة وتعليما ونهبا لأموالهم جنى عمرهم، والفورة الإعلامية في ما يتعلق بالتدقيق الجنائي الذي يجب أن يتحول تحقيقا جنائيا مع رياض سلامة وكل الفاسدين في إدارة فيدرالية المذاهب والطوائف، والقضاة الذين يتهربون من تحمل المسؤولية قضائيا ووطنيا".