عقد في مركز رشيد كرامي الثقافي البلدي في طرابلس، نوفل سابقا، إجتماع عمل للبحث في مشروع إعادة تأهيل وإحياء الوسط التجاري للمدينة (ساحة التل)، وفق مشروع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي U.N.D.P. والممول من سفارتي بريطانيا وألمانيا في لبنان.

Mohammad al-Saudi Mayor of Saida Municipality Interviewed by MIREILLE S. EID - PRIVATE MAGAZINE

في ظلّ الظّروف الاقتصاديّة الصعبة التي تواجه اللبنانيين، وظهور مفاعيلها على القطاع الصحّي، تسعى بلديّة جبيل-بيبلوس بالتعاون مع مركز الرعاية الصحية الأوّلية التابع لوزارة الصحّة لتأمين خدمات مجّانيّة إلى جانب الخدمات شبه المجّانيّة التي يقدّمها المركز.

وابتداء من اليوم، ستّؤمن البلديّة بالتعاون مع المركز خدمة طبّ الأسنان مجّاناً لسكّان جبيل، بعد حجز موعداً مسبقاً، وتشمل الخدمة: حشو تجويف الأسنان، خلع ضرس عادي، سحب وحشو العصب وفتح خرّاج (للأعمار كافّة)، وكشف وقائي (١٢ سنة وما دون).

للمواعيد الاتّصال برقم مركز الرعاية الصحيّة الأوليّة-جبيل ٠٩٥٤٠٢١٨ يوميّاً ضمن ساعات العمل.

بعدما تخلت القطاعات الإقتصادية عن حاجتها للدولة لتأمين الحاجات الحياتية من طبابة وكهرباء وسلع غذائية، جاء دور اتحاد البلديات لتأمين الكهرباء للمواطنين دون الحاجة للدولة.
وفي هذا الإطار، تجول إحدى الشركات الأميركية على البلديات الكبرى في لبنان، منها صيدا، البترون، وطرابلس، مبديةً استعدادها لتأمين الطاقة الكهربائية على الطاقة الشمسية.
وتتفاوض الشركة حاليًا مع بلدية صيدا لتوقيع عقد لإنشاء محطة تنتج طاقة بمعدل 100 ميغاواط، والتي تغطي حاجات المناطق الواقعة ضمن نطاق بلديات صيدا والزهراني وعين الحلوة، وتؤمن لها الكهرباء 24/24 ساعة يوميًا.

تقوم بلدية مزرعة يشوع بإنشاء حديقة عامة أطلق عليها إسم درب الزيتون وهي بجانب المجمع الرعوي والكنيسة الجديدة والملعب الرياضي وهي كناية عن بستان زيتون قامت البلدية بتجهيزه بالممرات والبنوك وزينته بالأزهار  والحيطان الحجرية الطبيعية وسيكون مركزاً لمزاولة رياضة المشي والترويح عن النفس وتشجيع الرياضة التي باتت الملاذ الأول للمواطن اللبناني خصوصا في هذه الظروف الصعبة الذي يمر بها الوطن كما  للإستراحة والأستجمام وقد اشرفت الأعمال على نهايتها وسيتم الإفتتاح في اواخر شهر تموز القادم.

في حديثٍ مع رئيس بلديَّة زَرعون المتن الأستاذ رمزي ضَوّ في منزله، إستهلَّينا  سؤالنا  عن ظروف واحتياجات البلديَّة الرّاهنة في ظلّ الضّيقة الاقتصاديَّة المَعيشيَّة الخانقة وجائحة الكورونا. فتحدّثَ الرئيس ضَوّ، عن المرحلة السّابقة لعَهدِه، حيث هناك دائمًا تِركة وبقايا أموالٍ متراكمة ممَّا عُمِلَ في عهودٍ ماضية، وهذه مَكّنَت عَهدَه من المضيّ في التَصرُّف والعَمَل على ترتيب الجَداول والأولويّات، على أمَل أنَّ المداخيل ستزداد دوريًّا عبر صندوقِ البلديَّات المستقلّ. وأكّدَ  أنّه منذ العام 2018 لم يتمّ تحويل مبالغ إلى البلديَّة إلاّ فيما ندَر.