ما زالت أصداء نجاحات كليب وأغنية "هوس" للنجم اللبناني تتوالى بعد عشرة أيام على اطلاقها وهي من توقيع المخرج المتميز بسام الترك الذي اختار أن يصورها في بلجيكا وسط الغابات الكثيفة في درجات حرارة تحت مستوى الصفر المئوية والتي اختار لبطولتها إلى جانب جوزيف النجمة البلجيكية والعالمية فالنتين شوبوار وفي تعليقه على نجاح هذا العمل والمشاهدات العالية التي حققها وتفاعل الجمهور الإيجابي معه قال المخرج بسام الترك: "منذ أن سمعت أغنية هوس للمرة الأولى أصبحت أفكر بحتمية وضرورة أن يكون هناك هوساً ما في أسلوب التصوير، ولهذا اخترت فكرة ان يقوم جوزيف بدور الحبيب الذي تتوهم حبيبته بوجوده في كل مكان ليتحول عندها

على مرّ السنين اختلفت التعريفات التي وضعت لمفهوم "الجمال"،  مهما عمد القائمون على مسابقات الجمال الى اسقاط معايير ومقاييس لتحديد هذا المفهوم، الا أنه يصعب على من يتلقاه أو يبصره أن يحقق نفس الانطباع.

في إطلالات متجددة ولافتة ، ظهرت الفنانة اللبنانية العالمية تانيا قسيس عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي لتثبت أن الفن هو رسالة مجتمعة تمزج بين الفنون كافة ، حيث تشكّل الموضة جزءاً أساسياً منها .
وفي خطوة تهدف إلى دعم المصممين اللبنانيين ،اختارت اطلالات مبتكرة من مجموعة Mulahbae خرجت من خلالها من إطار الكلاسيكية لتظهر  بصورة واثقة ،جريئة . وأرفقت تانيا قسيس منشورها ،قائلة:"موضة جريئة ،روح جريئة ،تعكس قوة لبنان عبر كل التحديات ! فخورة بدعم المصممين اللبنانيين!"
وقد أثنى المتابعون على إطلالات تانيا قسيس المبتكرة التي تعكس روح التجدد والإبداع .

هي واحدة من روّاد الإعلام الذين ذاع صيتهم في الزمن الجميل،وهي مدرسة لا تتكرر في تاريخ الإعلام العربي، ساقنا إليها القدر في أيامها الأخيرة وكأنه أمهلها لتحظى بتكريم لا يحظى به إلّا العمالقة.
 الإعلامية الكبيرة ليلى رستم التي فاضت روحها اليوم إلى بارئها،كان قد تم تكريمها في منزلها حيث زارها د.هراتش في القاهرة في شهر أيلول سبتمبر في خطوة سبّاقة كعادته،ولكن لم تكتمل الفرحة ،لان التكريم سيعرض في الدورة الثامنة للمهرجان صيف هذا العام،ولن تستطيع مواكبته إلّا من عليائها.
رحم الله روحاً أثرت الإعلام العربي،وكل العزاء لعائلتها ومحبيها

الحياة المبكرة وبداية المسيرة المهنية
وُلد جوزف ضو في لبنان، حيث تأثر بالتراث الثقافي الغني الذي أثار اهتمامه بعالم الـDJ. بدأ بتجربة الإيقاعات والمزج الموسيقي، وطور مهاراته ليبدع موسيقى تلامس الجماهير بعمق.

تجاوز التحديات
واجه جوزف العديد من العقبات في مسيرته، بما في ذلك قلة الموارد وصعوبة المنافسة في المجال. لكنه أصر على تحقيق طموحاته، واتخذ قرار الانتقال إلى الإمارات العربية المتحدة، وهو قرار فتح أمامه أبواباً جديدة للنمو والتعاون مع فنانين مشهورين.

برعاية وزارتي الإعلام والسياحة في لبنان، أقامت لجنة "الموركس دور" حفلها السنوي الأضخم عربياً وفي الشرق الاوسط، للسنة الرابعة والعشرين