بئس هذا الزمن الذي أصبحت فيه الصراصير تتطاول على المقامات الروحية
بعد هروبه من لبنان إثر تعرضه للعديد من الإضطهادات ومحاولات القتل كون لسانه بزئ ولا يدل إلا على حقارة وانحطاط صاحبه، والسموم الذي كان يبخها عبر برنامجه "عجقة على الخمسة" على إذاعة “مزيكا أف أم” ها هو اليوم ومن العاصمة الباريسية يتابع ما قد بدأه به من لبنان من تهكم وسخرية على سماحة مفتي الجمهورية اللبنانية عبد اللطيف دريان حصل ان وضع على صفحة التواصل الأجتماعي الخاصة به كلام ناب ومقزز بحق سماحته، فما بال هذا المعاق تارة نراه يشتم المقامات الروحية المسيحية وتارة أخرى الإسلامية ألا يوجد من يلقنه درساً ويحذره من مغبة التعرض لمثل هذه القامات الهامة في وطننا والتي نعتبرها تمثل معتقداتنا وقدسياتن
Recent comments