قال النائب وهبي قاطيشا في تصريح: "كل ما دق الكوز بالجرة ترتفع بعض الأصوات مستهدفة المدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء عماد عثمان، في الوقت الذي تقوم فيه هذه القوى بمهامها المتعددة في ظل أوضاع صعبة جدا. نتفهم أن يطالب البعض بتحقيق واضح في قضية فرار مساجين سجن بعبدا، فالأخطاء تقع في كل المؤسسات والحوادث أيضا، ولكن أن يقفز البعض فورا للمطالبة بإقالة المدير العام لقوى الأمن الداخلي فهذا استهداف سياسي خالص".

وختم قاطيشا محييا مؤسسة قوى الأمن الداخلي على "كل جهودها في سبيل المواطن خصوصا في هذه الظروف الصعبة جدا على اللبنانيين".
 

 قال النائب هادي حبيش في الذكرى ال 77 لاستقلال لبنان: "ها هو العيد ال77 للاستقلال يطل علينا من جديد، ولبنان يعاني من أزمة سياسية واقتصادية خانقة، فبالرغم من مرور كل هذا الزمن ما زلنا نراوح مكاننا ومطالبنا لم تتغير من الانماء المتوازن الى محاربة الفساد الى الحياد... ".

وتساءل: "من يمنع تحقيق تلك المطالب؟ ولماذا أوصلنا بلدنا ومواطنه الى ما وصل اليه؟.

غرد النائب علي درويش عبر "تويتر": "إن الاستقلال الذي سقاه اللبنانيون بدمائهم يثبت بالاستقرار الاقتصادي والاجتماعي ومتى شعر المواطن أنه في وطن تسود فيه الشرعية وينعم بالأمان. في ‎عيد الاستقلال حفظ الله ‎لبنان واللبنانيين وأفاض الخير عليهم وجعل هذه الأيام محطة للإنتقال الى غد أفضل".

وأرفق التغريدة بصورة تمثيله الجمهورية اللبنانية خلال وضع إكليل من الزهر على ضريح رجل الاستقلال الرئيس عبد الحميد كرامي في طرابلس.

 رأى رئيس حزب الكتائب النائب المستقيل سامي الجميل، في اللقاء الافتراضي الذي أقامه الحزب في ذكرى تأسيسه وذكرى استشهاد الوزير والنائب السابق بيار الجميل، ان "القدر والتاريخ مصران على أن يؤكدا ترابط تاريخ حزب الكتائب واستقلال لبنان".

وقال: "بكينا على بيار ولدينا امل ببناء لبنان الجديد، ولكن ما لم نتوقعه ان يكون لبنان في 21 تشرين الثاني 2020 بما هو اليوم. لبنان يمر بأصعب مرحلة، ونحن على مفترق طرق، ولكن الوقت ليس لنفكر بالاستسلام. هناك دول كثيرة غير لبنان مرت بأزمات اقتصادية ووجودية وحلت مشاكلها وبنت بلادها مجددا".

بعد أن سرت شائعات كثيرة وانتشرت أخبار مفبركة في الساعات الأخيرة، أكد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي للـmtv أن “لا صحّة لكلّ ما يتمّ تداوله عن إقفال المطار الأسبوع المقبل وتمديد فترة الإقفال ومذكرة الإقفال العام حتّى 30 تشرين الثاني الحالي ما زالت سالكة”.

يطالعنا في كل مرة نواب كنا نظن أنهم يعرفون إختيار الكلمات... كما يعرفون اتخاذ المواقف الصحيحة والمناسبة .... وكان آخرهم الدكتور مصطفى علوش....لقد كان اختياره مستهْجَناً ومُستَغرَباً لماكرون الذي تجرأ على نبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مقابل الرئيس أردوغان الذي لم يسكت على الإساءة لنبينا محمد التي أراد أصحابها إهانة المسلمين واتهامهم بالإرهاب ..... والذي مارسوه عليهم طيلة مائة سنة ماضية وإلى يومنا هذا ..... والعالم العربي كله والقارة الأفريقية تشهد على جرائمهم ، وكل إساءة لنبي الرحمة تردُّ على أصحابها .... وتُظهِرُ سواد سريرتهم تجاه الإسلام والمسلمين .... وما تخفي صدورهم أكبر .....