منجزات إمبريالية بألوان عولمية
كما كلنا يغش بالطبل و يكتشف انه فارغ وثقب صغير يحوله لصورة بلا فاعلية و بدول تنظر بالإنسانية والقانون وحقوق الإنسان لتكشف ممارساتها بأنها أكثر من ينتهك الحقوق او بنخب مختلفة تتصدر الاعلام ليظهر واقعها وتاريخها قزامتها و نفاقها والإنسانية والديمقراطية كذلك خدع الأغلبية العظمى العالمية كدول وافراد بما سمي العولمة و مناقبها و فوائدها وما ستجلبه للإنسانية من خدماتومساواة وعدالة فلم تكن العولمة بأنواعها المختلفة ثقافية فكرية اجتماعية اقتصادية سياسية عسكرية واوبئتها وادواتها المختلفة إلا جسرا للوصول لمرحلة بانت معالمها وهي سيطرة الولايات المتحدة الامريكية على العالم والتحكم به بالاستناد على أ
Recent comments